المنتدى التعليمي لعين الذهب

ياجوج وماجوج والبحيرة التي سيشربونها 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ياجوج وماجوج والبحيرة التي سيشربونها 829894
ادارة المنتدي ياجوج وماجوج والبحيرة التي سيشربونها 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المنتدى التعليمي لعين الذهب

ياجوج وماجوج والبحيرة التي سيشربونها 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ياجوج وماجوج والبحيرة التي سيشربونها 829894
ادارة المنتدي ياجوج وماجوج والبحيرة التي سيشربونها 103798

المنتدى التعليمي لعين الذهب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المنتدى التعليمي لعين الذهب

منتدى تعليمي تربوي لجميع الجزائريين


    ياجوج وماجوج والبحيرة التي سيشربونها

    AB
    AB
    مدير الشبكة
    مدير الشبكة


    عدد المساهمات : 841
    النقاط : 13111
    السٌّمعَة : 9
    تاريخ التسجيل : 27/02/2010

    ياجوج وماجوج والبحيرة التي سيشربونها Empty ياجوج وماجوج والبحيرة التي سيشربونها

    مُساهمة من طرف AB الإثنين أبريل 05, 2010 12:45 pm

    بســــــــــــــــــــــم
    اللـــه الرحمـــــــــــــــــــــــــن الرحيـــــــم






    قال تعالى في الذكر الحكيم:

    (( قالو يا ذا القرنين ان ياجوج ومأجوج مفسدين في الارض فهل نجعل لك خرجا
    على ان تجعل بيننا وبينهم سدا قال ما مكني فيه ربي خير فاعينوني بقوة اجعل
    بينكم وبينهم ردما اتوني زبر الحديد حتى اذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا
    حتى اذا جعله نارا قال اتوني افرغ عليه قطرا فما استطاعو ان يظهروه وما
    استطاعو له نقبا))


    إن ما جاء في الأخبار أن يأجوج
    ومأجوج أمة وهم ليس من ولد آدم وهم أشباه البهائم يأكلون ويشربون ويتوالدون
    وهم ذكور وإناث وفيهم مشابة من الناس الوجوه والأجساد والخلقة، ولكنهم قد
    نقصوا في الأبدان نقصاَ شديداَ وهم في طول الغلمان لا يتجاوزون خمسة أشبار
    وهم على مقدار واحد في خلق والصور، عراة حفاة لا يغزلون ولا يلبسون ولا
    يحتذون، عليهم وبر كوبر الإبل ويواريهم ويسترهم من الحر والبرد، ولكل واحد
    منهم أذنان أحدهما ذات شعر والأخرى ذات وبر ظاهرهما وباطنهما، ولهم مخالب
    في موضع الأظفار واضراس وأنياب كالسباع، وإذا نام أحدهم إفترش إحدى أذنيه
    والتحف بالأخرى فتسمعه لحافاَ، وهم يرزقون نون البحر كل عام يقذفه عليهم
    السحاب، فيعيشون به ويتمطرون في أيامه كما يستمطر الناس المطر في أيامه،
    فإذا قذفوا به أخصبوا وسمنوا وتوالدوا وأكثروا, فأكلوا منه إلى الحول
    المقبل, ولا يأكلون منه شيئاَ غيره وإذا أخطأهم النون جاعوا وساحوا في
    البلاد فلا يدعون شيئاَ أتوا عليه إلا أفسدوه وأكلوا وهم أشد فساداَ من
    الجراد والآفات وإذا أقبلوا من أرض إلى أرض جلا أهلها عنها, وليس يغلبون
    ولا يدفعون حتى لا يجد أحد من خلق الله موضعاَ لقدمه ولا يستطيع أحد أن
    يدنو منهم لنجاستهم وقذارتهم, حتى أن الأرض تنتن من جيفهم, فبذلك غلبوا
    وإذا أقبلوا إلى الأرض يسمع حسهم من مسيرة مائة فرسخ لكثرتهم, كما يسمع حس
    الريح البعيدة ولهم همهمة إذا وقعوا في البلاد كهمهمة النحل, إلا أنه أشد
    وأعلى وإذا أقبلوا إلى الأرض حاشوا وحوشها وسباعها حتى لا يبقى فيها شيء
    فيه روح إلا اجتنبوه, وليس فيهم أحد إلا وعرف متى يموت قبل أن يموت, ولا
    يموت منهم ذكر حتى يولد له ألف ولد, ولا تموت الأنثى حتى تلد ألف ولد, فإذا
    ولدوا الألف برزوا للموت وتركوا طلب المعيشة.
    ثم أنهم أجلفوا في زمان ذي القرنين يدورون أرضاَ أرضاَ وأمة وأمة وإذا
    توجهوا لوجهة لم يعدلوا عنها أبداَ.

    فلما أحست تلك الأمم بهم وسمعوا همهمتهم استغاثوا بذي القرنين وهو نازل في
    ناحيتهم, قالوا له فقد بلغنا ما أتاك الله من الملك والسلطان وما أيدك به
    من الجنود ومن النور والظلمة , وإنا جيران يأجوج ومأجوج, وليس بيننا وبينهم
    سوى هذه الجبال وليس لهم إلينا طريق إلا من هذين الجبلين, لو مالوا علينا
    أجلونا من بلادنا, ويأكلون ويفرسون الدواب والوحوش كما يفرسها السباع
    ويأكلون حشرات الأرض كلها من الحيات والعقارب وكل ذي روح ولا نشك أنهم
    يملؤون الأرض ويجلون أهلها منها, ونحن نخشى كل حين أن يطلع علينا أويلهم من
    هذين الجبلين, وقد أتاك الله الحيلة والقوة, فاجعل بيننا وبينهم سداَ,

    قال آتونى زبر الحديد, ثم أنه دلهم على معدن الحديد والنحاس, فضرب لهم في
    جبلين حتى فتقهما واستخرج منهما معدنين من الحديد والنحاس، قالوا: فبأى قوة
    نقطع هذا الحديد والنحاس، فاستخرج لهم من تحت الأرض معدناَ آخر يقال له
    السامور وهو أشد شيء بياضاَ وليس شيء منه يوضع على شيء إلا ذاب تحته, فصنع
    لهم منه أداة يعملون بها, فجمعوا من ذلك ما اكتفوا به, فأوقدوا على الحديد
    النار, حتى صنعوا منه زبراَ مثل الصخور، فجعل حجارته من حديد ثم أذاب
    النحاس فجعله كالطين لتلك الحجارة, ثم بنى وقاس ما بين الجبلين فوجده ثلاثة
    أميال, فحفروا له أساساَ حتى كاد يبلغ الماء, وجعل عرضه ميلاَ وجعل حشوه
    زبر الحديد, وأذاب النحاس فجعله خلال الحديد فجعل طبقة من النحاس وأخرى من
    حديد ثم ساوى الردم بطول الصدفين فصار كأنه برد حبرة من صفرة النحاس وحمرته
    وسواد الحديد.
    فيأجوج ومأجوج يسيحون في بلادهم، فلما وقعوا في الردم حبسهم, فرجعوا يسيحون
    في بلادهم فلا يزالون كذلك حتى تقرب الساعة, فإذا كان قبل يوم القيامة في
    آخر الزمان انهدم ذلك السد وخرج يأجوج ومأجوج إلى الدنيا يأكلون الناس وهو

    قوله تعالى: ((حتى اذا فتحت
    يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون))




    من كتاب/عجائب الملكوت

    صورة البحيرة
    التي سيشربها قوم ياجوج وماجوج

    لمحة صغيرة عن بحيرة طبريا :


    بحيرة طبريا تتواجد على الحدود بين فلسطين وسوريا("سابقا" اليوم الجولان
    المحتل تحت سلطة اسرائيل)،تصب فيها مياه جبل الشيخ التي تصل اليها عن طريق
    ثلاثة انهر وهي(الحاصباني، والقاضي، والبانياس) تتحد في نهر واحد وهو نهر
    الاردن ومن ثم نهر الاردن يصب في البحيرة، البحيرة اليوم تحت الحكم
    الصهيوني، البحيرة تعبر مكانا مهما لجميع اصحاب الكتب السماوية
    ياجوج وماجوج والبحيرة التي سيشربونها 50624_95914564463e41798

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 1:58 pm