سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا غناء بعد اليوم
اخواني اخواتي
هيا هلموا معنا وقفوا وقفة واحدة وبصرخة واحدة واصرخوا بصوت واحد
لا غناء بعد اليوم
الم يأن
للذين يسمعون الغناء ان يستفيقوا من مصيبتهم من غفلتهم من سهوهم من ضياعهم
من سباتهم
أخي..............................أختي
الى متى ستفيق من غفلتك فاحمد الله
إنك مازلت على قيد الحياه فهذا دليل على أن الله يحبك فقد مات شخص على
الأغانى وذاك توفى على معصيه فماذا تنتظر حتى الأن !!
فو الله انك تكذب عندما تقل لنفسك
راحتي وسعادتي في سماع الغناء
لا غناء بعد اليوم
اخواني اخواتي
هيا هلموا معنا وقفوا وقفة واحدة وبصرخة واحدة واصرخوا بصوت واحد
لا غناء بعد اليوم
الم يأن
للذين يسمعون الغناء ان يستفيقوا من مصيبتهم من غفلتهم من سهوهم من ضياعهم
من سباتهم
أخي..............................أختي
الى متى ستفيق من غفلتك فاحمد الله
إنك مازلت على قيد الحياه فهذا دليل على أن الله يحبك فقد مات شخص على
الأغانى وذاك توفى على معصيه فماذا تنتظر حتى الأن !!
فو الله انك تكذب عندما تقل لنفسك
راحتي وسعادتي في سماع الغناء
هل
تعلم لما:
لأن راحة القلب وطمأنينته في سماع ما
يصلحه ويرتقي به ..
أخي
.. تأمل هذه النصوص في وصف من يتساهل في
سماع الغناء عن ابن مسعود ، قال : « الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت
الماء الزرع ، وإن الذكر ينبت الإيمان في القلب كما ينبت الماء الزرع »
ان الغناء يلهي القلب، ويصده عن فهم القرآن وتدبره..
والعمل بما فيه
لإن القرآن والغناء ضدان لايجتمعان في القلب أبداً..
فالقرآن ينهي عن
اتباع الهوى.. ويأمر بالعفة.. والغناء يأمر بضد ذلك ..
ولو لم يكن في الغناء إلا أنه يحرِم العبد من التلذذ بكلام
ربه
به إثماً ومصيبة!
فكيف وهو يجر إلى مصائب ورذائل أخرى شنيعة؟!
وكم من عشاق الغناء من مات وهو يردد كلمات الغناء.. بل
وبعضهم مات مشركاً بالله والعياذ بالله! وهكذا
نهاية من استهان بمعصية الله .. واستجاب لنداء الشيطان ..
فإن من أعظم الأمور التي تسر الشيطان..
هو أن يرى الإنسان وهو يبتعد عن طريق ربه
وبالتالي يكون معه في جهنم! ويوم
القيامة لاينفع هذا الإنسان المخدوع الإعتذار.. ويقال له ولأمثاله:
(وَلَكِنَّكُمْ
فَتَنتُمْ أَنفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ
الْأَمَانِيُّ حَتَّى جَاء أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ
(14) فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مَأْوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلَاكُمْ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ(15))
حب الكتاب وحب ألحان الغناء .. .. في قلب عبد ليس يجتمعان
ثقل الكتاب عليهم
لما رأوا .. .. تقييده بأوامر الرحمن
وللهو خف عليهم
لما رأوا .. .. ما فيه من طرب ومن ألحان
تعلم لما:
لأن راحة القلب وطمأنينته في سماع ما
يصلحه ويرتقي به ..
أخي
.. تأمل هذه النصوص في وصف من يتساهل في
سماع الغناء عن ابن مسعود ، قال : « الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت
الماء الزرع ، وإن الذكر ينبت الإيمان في القلب كما ينبت الماء الزرع »
ان الغناء يلهي القلب، ويصده عن فهم القرآن وتدبره..
والعمل بما فيه
لإن القرآن والغناء ضدان لايجتمعان في القلب أبداً..
فالقرآن ينهي عن
اتباع الهوى.. ويأمر بالعفة.. والغناء يأمر بضد ذلك ..
ولو لم يكن في الغناء إلا أنه يحرِم العبد من التلذذ بكلام
ربه
به إثماً ومصيبة!
فكيف وهو يجر إلى مصائب ورذائل أخرى شنيعة؟!
وكم من عشاق الغناء من مات وهو يردد كلمات الغناء.. بل
وبعضهم مات مشركاً بالله والعياذ بالله! وهكذا
نهاية من استهان بمعصية الله .. واستجاب لنداء الشيطان ..
فإن من أعظم الأمور التي تسر الشيطان..
هو أن يرى الإنسان وهو يبتعد عن طريق ربه
وبالتالي يكون معه في جهنم! ويوم
القيامة لاينفع هذا الإنسان المخدوع الإعتذار.. ويقال له ولأمثاله:
(وَلَكِنَّكُمْ
فَتَنتُمْ أَنفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ
الْأَمَانِيُّ حَتَّى جَاء أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ
(14) فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مَأْوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلَاكُمْ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ(15))
حب الكتاب وحب ألحان الغناء .. .. في قلب عبد ليس يجتمعان
ثقل الكتاب عليهم
لما رأوا .. .. تقييده بأوامر الرحمن
وللهو خف عليهم
لما رأوا .. .. ما فيه من طرب ومن ألحان
اخي هل تريد ان
تكون نهايتك مثل هذا المسكينُ
قصة واقعية لأحد مغسلي الأموات في بريده
يروي لنا القصة :
أتى إلينا شاب في مقتبل العمر ويبدو على وجهه ظلمة المعاصي
وبعد أن أتممت
تغسيله لاحظت خروج
شي غريب يخرج من الأذن .... انه ليس دماً ولكنه يشبه الصديد وبكميه هائلة
راعني الموقف لم أرى
ذلك المنظر في حياتي توقعت أن مخه يخرج منه انتظرت خمس دقائق .. عشر ...
ربع ساعة ولم يتوقف .... وجلست كثيراً لقد امتلأت المغسلة صديداً كثيراً
سبحان الله من أين يأتي كل هذا ؟؟؟؟!!! إن الدماغ لو خرج
ما بداخله لما
استغرق ذلك
عشر دقائق ولكن علمت
أنها قدرت العلي الكبـير وعندما يأسنا من إيقاف هذا
الصـديد كفّناه ولم
يتوقف هذا حتى عندما الحدناه في القبر )
لم يرق لي جفن وبدأت
أسأل عن هذا الفتى الغريب وما الذي أوصله إلى هذه الحالة
فأجاب مقربوه أنه
كان يسمع الغناء ليل نهار صباحاً و مساءاً وكان الصالحون يهدوه
بعض أشرطة القرآن
والمحاضرات فيسجل عليها الغناء ولا حول ولا قوة إلا بالله
.....
والان
اخي هل ما زلت تريد سماع الاغاني ؟؟
إذا نعم إذاً تعالى معي وتدبر
إن الغناء محرم
بالكتاب والسنة، فمن القرآن قوله تعالى: (وَمِنَ
النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِاللَّهِ بِغَيْرِ
عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ)
[لقمان:6].
قال ابن مسعود في
تفسير هذه الآية: والله الذي لا إله إلا هو إنه الغناء، وأقسم
على ذلك ثلاثة مرات.
قال حبر الأمة ابن
عباس رضي الله عنهما: هو الغناء، وقال مجاهد رحمه الله: اللهو: (الطبل)
تفسير الطبري
وقال الحسن البصري رحمه الله: " نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير "(تفسير ابن كثير).
_____________
الدليل من السنه
النبويه الشريفه
وقال صلى الله عليه وسلم: ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحــر والحـرير والخمر
والمعازف، ولينزلن
أقوام من جنب علم
(جبل)، تروح عليهم بسارحة، يأتيهم الفقير لحاجة فيقولون إرجع إلينا غداً
فيبيتهم الله ويضع
العلم ويمسخ آخرين
قردة وخنازير إلى يوم القيامة)). رواه البخاري .
فلو كان الغناء
والمعازف حلالاً لما ذمهم النبي صلى الله عليه وسلم باستحلالها ولما جعل
عقوبتهم كعقوبة من
يستحل الخمر والزنا، ولو كانت حلالاً
لما توعدوا بهذا الوعيد الشديد.
فمن استمع الغناء
فهو مهدد بهذه العقوبة الفظيعة في الدنيا قبل عذاب الآخرة.
قال ابن القيم: ومن
لم يمسخ منهم في حياته مسخ في قبره
إذا نعم إذاً تعالى معي وتدبر
إن الغناء محرم
بالكتاب والسنة، فمن القرآن قوله تعالى: (وَمِنَ
النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِاللَّهِ بِغَيْرِ
عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ)
[لقمان:6].
قال ابن مسعود في
تفسير هذه الآية: والله الذي لا إله إلا هو إنه الغناء، وأقسم
على ذلك ثلاثة مرات.
قال حبر الأمة ابن
عباس رضي الله عنهما: هو الغناء، وقال مجاهد رحمه الله: اللهو: (الطبل)
تفسير الطبري
وقال الحسن البصري رحمه الله: " نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير "(تفسير ابن كثير).
_____________
الدليل من السنه
النبويه الشريفه
وقال صلى الله عليه وسلم: ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحــر والحـرير والخمر
والمعازف، ولينزلن
أقوام من جنب علم
(جبل)، تروح عليهم بسارحة، يأتيهم الفقير لحاجة فيقولون إرجع إلينا غداً
فيبيتهم الله ويضع
العلم ويمسخ آخرين
قردة وخنازير إلى يوم القيامة)). رواه البخاري .
فلو كان الغناء
والمعازف حلالاً لما ذمهم النبي صلى الله عليه وسلم باستحلالها ولما جعل
عقوبتهم كعقوبة من
يستحل الخمر والزنا، ولو كانت حلالاً
لما توعدوا بهذا الوعيد الشديد.
فمن استمع الغناء
فهو مهدد بهذه العقوبة الفظيعة في الدنيا قبل عذاب الآخرة.
قال ابن القيم: ومن
لم يمسخ منهم في حياته مسخ في قبره
لا يمكن حتى الان ما زلت تريد
سماع الغناء لا لا فانا اعلم ان بداخلك ذرة خير وتريد الصلاح لنفسك قبل ان
تقع بذنب وبعدها لا ندم بعد مناص